كمّ هُو ربي عظيمّ ..
كم أنا عظيمِه حقاً .. , أيوجَد حقاً مثلي ؟
أحمل هذهِ الآلآمُ كلها بداخلي , أحمل جبلاً أسود مغُبر بكومِه حزن . .
و حتى الان بإستطاعتيّ الأبتسام , فقط , لإجل مجامله أمي حتى لا تقلق علي ّ و تقول أبنتي بها خطباً ماء ..
حقاً الأمُ عظيمِه .. في دعواتها لإبنائها المُستجابه
حين قالت : أرزقها صبراً كَصبر أيوب ياإلهيّ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق