الأحد، 31 أكتوبر 2010





أنّ كُنتْ تتبآِهى 
                            بعَدد النساء الآتيّ وقعنّ في الإعَجابِ بك !
إعِلمّ .. أننّي لآ أتباهىّ , بِعدد القُبلآت التّي أحصل عليهاِ 
في كُل يومِ .. مَن عُشإقيْ 

          ( حقُوقي


السبت، 30 أكتوبر 2010




أكادُ إسمّعك تقَول .. : 

ليسّ كُل النساءِ أناثاً !
و تكَادُ تسمعني أقول : ليسّ كُل المَعاطِفِ على الدفءِ قادره .. !
  ( هيِلدا إسماعيل ) 



الجمعة، 29 أكتوبر 2010




صباحكمِ ألمآسً كَ قِلُوبكم الطاهره ..
أبدأ حديثيْ بِ إقتباسات من واقع الحياه .. بسيطّه جداً 

( زمآن الضيق بالمكان ، وُ السعة بالقلوب <3 واللحين السعة بالمكان ، والضيق بالقلوب ~ من جد :(  ) 

إعزائي : هل تعلمَون أننا من نصنَعُ السعاده ؟

لكَل من ينتظر السعَاده . فقط تُوقف !
الله سُبحانه وتعالى , خلقكمَ . و كرمكمِ بجعلَكم بني ْآدم .. 
وصانعيّ للسعآَده 
ومايضُحك بالأمر .. أننا بُكل بساطه نتُرف بقول : ضيقه .. طفش , مُلل ! 
لِدرجه وصَل البعض للأنتحار ..
إليس كذلك . ؟

عنَد النجِآح , إتنتظر أن يأتيك ؟ أم تأهّب نفسك لِلبسِ الَوآزمِ و الصعَودِ لقمِه الجبل !
عند المرضَ , أنستلقيّ فراشاً , وننتظر من العافيه القَدوم إلينا ؟ إم القيآم بِما يلزم من أدويه وغيره !

كذلك , للضيقه دواء ! 
هُنا معي ستجَدونه ! 
و هُنا في أنفسكمَ يقطنَ , ولكنّ قله من يدركونه ! 
قبل البحث .. عن دَواءِ إي داء , ما أسبابه ؟ 
ما الأسباب التّي تجعلّك , في قمَمِ من الضيق ! 
ولديكّ ربً كبير .. !
ربً إذا دعَيتهُ يستجيب .. !
ربً غَفُوراً رحيم 

{  ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون } ( 35 ) 

أولىِ أسباب الضيقه .. كثيراً ماتَكون بسبب الذنُوب
ولكنّ لآ نعيها !
أبحثّ عن أسباب الضيقه في ( أعماقكَ ) 
سترى أن سببها تآلف .. لآ صلآحيه له ! 
لا قيمه لهُ
هل تضايقتْ مره لآنك عصيتّ الله ؟ 

أمّ كُل أسباب ضيقّك دنيَويه ومُلحقآتها ؟

هلّ إنت أعظمُ فقراً من هذهِ ؟
 

هل إنتّ أعظم جوعاً من هذا ؟

 

هل أنت أعرىّ دفئاً من هذا ؟

 

لآ أعتقَد ذلك ! 
كثيره هي النعّم التي أنعمنا بها الله .. { هو الذي أنشأكم و جعل لكم السمع و الأبصار و الأفئدة قليلاً ما تشكرون } .

و لمنّ يُبتلى !
قال الرسوَل عليه الصلاًه والسِلام : ( إذا أحب الله عبداً ابتلاه ) .
إذنّ نحنُ نعَلم بِكُل ذلك ! 
ونحنُ أمِه محمَداً التي أنزُل عليها القرآنَ .. ومع ذلك ! 
أنظروا كيف نحنُ , وكيف أصبحتً لغُه ( الضيقه ) ك ( السلامُ عليكم
قبلّ أن تضيَع أوقات منْ حيآتَك السعّيده الثميّنه 
على مايسُمى بِ ضيقه و حزنَ .. تذّكر 
أنَهُ كل شخصً قريباً من الله .. لآيستَطيع أن يكُون حزيناً 
ولوُ كآنت هَموم الدُنيا فوق رأسهِ !
و تذكر أن الحيآه قصيره ! 
أن حِزنت اليومِ , متى ستفَرح ؟
و تذكر كذلكّ هذه المقَوله ممِآ أعجبني 
لا تطيع الهم .. لو همك كبير .. قل لهمك " لو كبر .." لي ربـ أكبر ". [ بالصلاة ] يهون كل أمر عسير.. يكفي إنك تبتدي بــ [ الله أكبر ]


إهّني من كتبها , إلا يكفي أننا نبتدئ بالصلاه " الله أكُبر " !
ومع ذلك نقُول : أنا حزين ! .. 
عجباً ..

- للأسف قليلاً مانشّكر الله , بكثره النعَم التي لدينا . وبِكثره الترف , و التسليه و بِكثره ماقُلنا ( ضيقه ؛ ومللّ )  وللعّلمِ .. هذهِ أحُدى الأسباب التي تجعلنا بقممّ حُزننا .. وهي البعَد عن الله !


أسهل الطُرق , لِإبعَآد هذهِ الكلمات في حيآتنا .. 
أنعم الله علينا بأعظمّ معُجزه .. و هي كلآم الله ! 
لآ ضرر لوَ أعطينا القليل من وقتنا لقراءه كلآم الله .. للتَوآصل مع الله , للِتدبر في كلآم الله .. كَ التدبر في كلآم عبآده !
أعلمَوا إعزائي , لآ علآج للضيقه .. إلا ذكر الله !
{ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللًّهِ الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } 
  

أحبّواً الحيآِه , فَ لا فاصلّ بين الحُلم و الواقع إلا الدُعاء
وَ
نصيّحه أخيرهَ منّي : أحَبِوا الله .. تُروا كُل شئياً جميلآ.



الثانيّه عشر ليلاً , و أجمَل إماسيْ العُشاق .. مَع سِيّدِ الأدبِ .. نِزار قباني 
أستمَعُوا أعزائي !
*
تلومني الدنيا إذا أحببتهُ

كأنني.. أنا خلقتُ الحبَّ واخترعتُهُ

كأنني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُ

كأنني أنا التي..

للطيرِ في السماءِ قد علّمتهُ

وفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُ

وفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُ..

كأنني.. أنا التي

كالقمرِ الجميلِ في السماءِ..

قد علّقتُه..

تلومُني الدنيا إذا..

سمّيتُ منْ أحبُّ.. أو ذكرتُهُ..

كأنني أنا الهوى..

وأمُّهُ.. وأختُهُ..



هذا الهوى الذي أتى..

من حيثُ ما انتظرتهُ

مختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُ

مختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُ

وكلِّ ما سمعتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

نوعٌ منَ الإدمانِ.. ما أدمنتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

بابٌ كثيرُ الريحِ.. ما فتحتهُ

لو كنتُ أدري أنهُ..

عودٌ من الكبريتِ.. ما أشعلتهُ

هذا الهوى.. أعنفُ حبٍّ عشتهُ

فليتني حينَ أتاني فاتحاً

يديهِ لي.. رددْتُهُ

وليتني من قبلِ أن يقتلَني.. قتلتُهُ..



هذا الهوى الذي أراهُ في الليلِ..

على ستائري..

أراهُ.. في ثوبي..

وفي عطري.. وفي أساوري

أراهُ.. مرسوماً على وجهِ يدي..

أراهُ منقوشاً على مشاعري

لو أخبروني أنهُ

طفلٌ كثيرُ اللهوِ والضوضاءِ ما أدخلتهُ

وأنهُ سيكسرُ الزجاجَ في قلبي لما تركتهُ

لو أخبروني أنهُ..

سيضرمُ النيرانَ في دقائقٍ

ويقلبُ الأشياءَ في دقائقٍ

ويصبغُ الجدرانَ بالأحمرِ والأزرقِ في دقائقٍ

لكنتُ قد طردتهُ..



يا أيّها الغالي الذي..

أرضيتُ عني الله.. إذْ أحببتهُ

هذا الهوى أجملُ حبٍّ عشتُهُ

أروعُ حبٍّ عشتهُ

فليتني حينَ أتاني زائراً

بالوردِ قد طوّقتهُ..

وليتني حينَ أتاني باكياً

فتحتُ أبوابي لهُ.. وبستهُ ..


الخميس، 28 أكتوبر 2010



الثانيهِ عشر ليلاً .. امُسيه عُشاق 

*تعدّل نظارتها و تجذب شعرها بشكل متزمت ..
ترتدي الأسود و ترتشف القهوة السوداء
و تكحلّ عينيها بالأسود !
تخبئهمُا تحت نظارتها الزجاجية ” غير الطبية ”
حتى تمنع بحر عينيها بأن يثور ليغرق أقنعتها ..
تعيش لتعلّم طلاّبها الجامعيين كيف يعيشون
في الحياة الواقعية .. القاسية جداً !

صبيحة اليوم عرضت عليها إحدى طالباتها قصيدة غزلية كتبتها ..
تأملتها ثم أشاحت بعينيها و ضحكت كثيراً وسط دهشة الجميع !
ثم أردفت :
إنكم مهووسون بالحب .. مهووسون بكل ما يدمرّكم !
الحب لا يشيد بستاناً من الورد
و لا يبني قصراً من أحلام كما تتخيلون
إنه يبني مأساة مزخرفة برسائل معطرة
و موقعة من قبل شخصين قتلوا أنفسهم بإسم الحب !
إن مجنون ليلى يبكيكم و يجعلني أضحك كثيرا ً
وأتقزز أكثر ..

و أراهن كم ليلى في هذه القاعة تحلم برجل مثل قيس / لا تحلمن ..
لأن مجنونها لو حصل عليها لبحث عن ليلى أخرى !
لأننا بشر تغرينا الأشياء البعيدة ..
نمقتُ ما بين أيدينا و نلهثُ كثيراً
لدرجة أننا في سكرة الموت نتعلق بالحياة التي ضيعناها بملاحقة المستحيلات !
لا تجعلوا نرجسيتكم تدفعكم
لخزعبلات الحب الذي اخترعها : شاعر

حتى لا تبكوا كثيراً .. و تدمنوا كثيرا
وتتعثروا كثيراً ..
و تموتوا أبشع ميته !
{ عيشوا من أجل أنفسكم فقط ; فقط !

تودع الجميع بنظرة صارمة و تتجه للمنزل !
تشعل مصباحاً خافتاً .. تنزع سوادها و ترتدي قميصها الحريري الذي يشبه لون الورد ..
تلقي بنظارتها و تسمح لعينيها بأن تبوح ..
تنثر دموعها على وسادتها !
و تضم رسائله إليها التي تخبئها في ديوان
نزار قباني الموقع بإهداء و مزخرف بأسمه !
تمسك بالهاتف .. تضغط على الأرقام و يواجهها الصوت الذي تسمعه لسنتين كل ليلة

هذا الرقم الذي طلبته
غير موجود بالخدمة مؤقتاً ..
هه !
مؤقتاً ..
تهمس لأحرفه :
لقد سجنتك خلف أضلعي ” مؤبداً ” !
آهـ لا تصدقوهم حين لا يبكون ..
السماء تبكي .. الجدران تبكي ..
وكل الكون يبكي !
* فـ كيف بكتلة بششرية ،'
خرجت للحياة وهي تبكي ؟!

خَزعِبلآت أدبيه .. 

ياتُرى كيفّ تستطيع العيِشّ من دِوُن حُب يآمنَ تقُول أن الحُب جريمِهً .. ؟



مسَائكمِ , خميسيّه جمُيله لكمّ جميعاً , يارب *

( موُ كِل من قآل إغليكّ يعني .. يغليك , هُو كل مُسلمِ في زمممآننا يصليّ ؟ )

هُناكّ فرق كبير , جُهد كبيير ..
عنَدما نقُوم , و نتُوضأ ونتُوجه للصِلاه لِ ( التواصَل مع الله
و فرق كبير بينْ من - يقوم يتُوضأ لِ ينتهي من واجبه وهُو ( الصلاه ) !
( إِنّما الأعَمالُ بِالنياتِ ) 
كَأنا , عنِدما أخَطّ هذهِ الحروف , أكتبها لمصِلحه كُل شخص يقرأني ! 
فهذهِ نُيه أجُزى عليها , 
وهُناك فرق بينِ الذي يكتَب , للتِباهي , و الشُهره , إليس كذلكّ ؟
إخلصُوا في نيآتكم . إخلصُوا في إعمآلكمِ , 
لِ الثًوآب و الأجر الكآمل ليس إلا !

مَرآسيِم عَاشِقّه ..  

السبت، 23 أكتوبر 2010

رشفّه قهُوهِ ليْ ..
و بعَضّ مِن إكليل ريحِآنْ فآئقّ لكُل من يقرأنيْ الآن .



أمُسيّه جميله بإشرآقهَ شئ من " الرُوآقهِ " .. حبيتّ أمسيكمٌ بهِآ 
و أقَول كذلكِ ( شكُراً ) لِكُل من يتِآبعِني .. , سأكَون عند حُسن ظنِكم , 
مُجرد بعض التشّويش الذي يجَعلني أتوقف عن الكتآبهِ لِبُرهه 
ولكننّي أنا .. هُنا , تَجَدونُي هُنا , و ستَكون لديكّمِ أحرفي عمِآ قريب
مُجرد تنَويه بسيط .. كُل ما أكتبِه هُو منِ ( خّطِ يديِ .. و أحُرفي ) اللهُم أستَعين ببعِض من الأقوال التي " أذكر مصدرها " للأمآنه .. 
فَ في المُستقبل بإذن الله .. أو إيً كآن , لمنِ يُريد النقل من هُنا - لا أمنِع نشر الفائده , و لكنّ أمنع سرقّه الحقوق .. و هذهِ إبسطّ حقوق إي كآتبه .. إليسّ كذلك ؟ ! 
قُرائيِ , لكمّ كُل الشكر على المتُابعه .

الخميس، 21 أكتوبر 2010


بسمّ الله الرحمِن الرحيمِ ..
ثرثرتِي الثمّينه الآن , 
إقتبستّ فِكرتها من مِشهّد تمثيليْ 
قالتْ 
( تحّدثي .ِ . !
... : لآ أستطيع أخباركّ بهذآ ! 
- بِلآ .. تستطيعينّ , نحنُ أخوآتْ !
أحِدى أكبر أسباب " السعَآده "
* عِندمآ إسقطّ . فَهنُآك من يمّدُ ليْ يده , لينطق : إنهضيْ لِنُحارب ! 
* عِندما أبكي , فهِنآك من يمسّح دُموعيْ بِ " أكمّامهِ " وينطقّ : لآ تبكي !
* عنِدمآ أبتسمِ , فهُنآك من يشُاركنْي الفرحهِ , و ينطق بِ : لتِدوم السعآده ..
* عنِدما نتنآزِع تتسآرع الدقائِق .. و نعود لتنطق ليْ : أعتذرِ لكِ ! ؛ و أبتسم قائله .. أنا كذلكّ أعتذر ! *
* عنِدمآ تضيّقُ الدنيا , ف يُنطق لي : تحَدثي ؟ , و أقُول : لآ بأس .. " ضيقه و تُزول " , تشّد على يديّ و هي تعلمّ كم هيّ صعبهِ " الأفصآَح 
عن الضيقه " وتقُول : تحّدثي , ولنْ أتركِكِ !
من هُنا , عندما تّكون في حيآتك كُل هذهِ النقآط , 
فأنتِ أو أنتَ لديكمّ قدراً كبير من السعِآده !
فوهُبكم الله أخً لمِ تلدهُآ أمُكّ .. 


كُل من لديِه آخ , و من المفتَرض أن يكون لديِه رَفيقّ دربً .. حافظًوا عليهُم , فليسّ في كُل يوماً تجُدوا لكمّ , أخً لم تلدِها لكّ أمُك ! 

 

الأربعاء، 20 أكتوبر 2010



سألنُي البعضّ إلى إيْ َمَدى , تحبُ إلذين تشتاق إليهَم ,
فأجبتهم : إلى المِدى الذي يجعلنّي أهِديهم أحدى عينّي ( مُعتذراً ) عنْ الآخُرى .. حتى آراهمّ بها
                                                                                                               [ نزار قبانّي ]


رحِله مُشتآق . ؛

هذهِ المشاعر الحقّه التيْ نادِراً يمُكننا الأفصِاح , أو التعبيِر عنها
عند أشتياق روحً إلى روحً ( سّكنتها ) فهيّ حتماً تشتاقُ . بوجعً مؤلم ,

هنُا أعترف , أننّي أشتآق .. بِقدراً مُؤلمِ , لمن هُم يسكَنُون هذا القلب ♥
لا تكتَموا أشوآقكمّ ؛ ف أنْ لم تفصحَوا الآن , عندئذ , لآ تُنفصح . ك الثَمره , طيبهّ عند سقُوطها , لا قيمه لها بعّد ذلك

الاثنين، 18 أكتوبر 2010



قُللي ياصديقيْ الإيطاليْ .
لماذا يبتسمِ الناس عنّد إلتقاط صور لهُم ؟
؛ لا أعلم ..
- كيّ يقنعوا إنفسهم كم كانَوا سُعداء في المَاضي .



في بعضَ الأحيان , يروَآد البعض سؤال ؛

كما راودني اليوم !

لماذا عنَد إلتقاط الصَور الفُوتوغرافيه , نبتٍسمّ .. وأحيانً حتى لُو كننِا مُجبرين

ك الصَور العائليهِ ..

تمضيّ سنين ..

و لفتِح بعض الصنِآديق . شيئاً من الألمِ , لِ الذكرى

ف عنِد رؤيه بعض من ألتقاطات الصُور

نقول هنُا : كنت أبتسم مُجبره فقال ليْ جّدي ؛ أبتسمَوا للصوره !

ف الجميع هُنا .. أبتسم , لِ الذكرى ,

رغم مُعاناه كُل شخص مننا , رغّم ضيقهُ فُلان , و هُموم فُلانه ؛ و حَيره فُلان , إلا أننا وقّت الإجبار

جميعنا إرتدينا أقنعه الأبتسامه ,

لِتبقى ذكرى خالدِه ؛ ف لربمِا , مع الايام

أرى تِلك الصُوره , ف أقول : كنُت هُنا أبتسم مُجبره

بينما أنا الآن , أبتسمِ من ذات نفسي !

ف حمداً لله من يُفَرج ضيقنّا ب إبتسامات مُشرقه

مهما طالتْ عليكمِ الليآل , و كِثِرت الهُموم ,

قبل الألتجاء إلى إي كآئنِ بشريْ , للشكَوى له

لديكّ من يحُبكّ إكثر من إي حضنّ أم . و إكثِر من إيْ قلبِ حبيبْ

ف إلتجأ للهِ تعالى

و أبتسمّ قبلها , لأنُه لكّ رباً إذا دعيتِهُ يستجيب ..

بعضَ من الكِلمآت إلتي رآدوتْني لكتابتها ..

لي عَوده

السبت، 16 أكتوبر 2010

| بدايهّ

8 / 11 / 1431 هـِ 



من هِنا , أفتتحُتُ هذا الكتُيب , أو المِدونه
عنّي أنا . . و عنِ حيإتي . ومرآسيمّي ..
لمنّ سيُتابعنيْ ؛ سأكُونُ لكمِ كَ كتاباً مفتوح ربمِآ يصعّب عليكمِ قراءتِيْ
ولكنّ , لا بأس من المحَاوله
لأولِ مره أفتتَح مُدونه ؛ و أتَمنى أن تكِون فاتّحه خيراً
أهلاً بكمِ , يامنّ يقرأنيْ , أقّدرُ كل شخصً , يعبرُ هنا . و يقرأ أحُرفي البسيطِه ..
حتىّ لوُ لمِ أعرفِكُم .. فَ أنا , أحبكمِ في الله .