الخميس، 21 أكتوبر 2010


بسمّ الله الرحمِن الرحيمِ ..
ثرثرتِي الثمّينه الآن , 
إقتبستّ فِكرتها من مِشهّد تمثيليْ 
قالتْ 
( تحّدثي .ِ . !
... : لآ أستطيع أخباركّ بهذآ ! 
- بِلآ .. تستطيعينّ , نحنُ أخوآتْ !
أحِدى أكبر أسباب " السعَآده "
* عِندمآ إسقطّ . فَهنُآك من يمّدُ ليْ يده , لينطق : إنهضيْ لِنُحارب ! 
* عِندما أبكي , فهِنآك من يمسّح دُموعيْ بِ " أكمّامهِ " وينطقّ : لآ تبكي !
* عنِدمآ أبتسمِ , فهُنآك من يشُاركنْي الفرحهِ , و ينطق بِ : لتِدوم السعآده ..
* عنِدما نتنآزِع تتسآرع الدقائِق .. و نعود لتنطق ليْ : أعتذرِ لكِ ! ؛ و أبتسم قائله .. أنا كذلكّ أعتذر ! *
* عنِدمآ تضيّقُ الدنيا , ف يُنطق لي : تحَدثي ؟ , و أقُول : لآ بأس .. " ضيقه و تُزول " , تشّد على يديّ و هي تعلمّ كم هيّ صعبهِ " الأفصآَح 
عن الضيقه " وتقُول : تحّدثي , ولنْ أتركِكِ !
من هُنا , عندما تّكون في حيآتك كُل هذهِ النقآط , 
فأنتِ أو أنتَ لديكمّ قدراً كبير من السعِآده !
فوهُبكم الله أخً لمِ تلدهُآ أمُكّ .. 


كُل من لديِه آخ , و من المفتَرض أن يكون لديِه رَفيقّ دربً .. حافظًوا عليهُم , فليسّ في كُل يوماً تجُدوا لكمّ , أخً لم تلدِها لكّ أمُك ! 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق