صباحكمِ ألمآسً كَ قِلُوبكم الطاهره ..
أبدأ حديثيْ بِ إقتباسات من واقع الحياه .. بسيطّه جداً
( زمآن الضيق بالمكان ، وُ السعة بالقلوب <3 واللحين السعة بالمكان ، والضيق بالقلوب ~ من جد :( )
إعزائي : هل تعلمَون أننا من نصنَعُ السعاده ؟
لكَل من ينتظر السعَاده . فقط تُوقف !
الله سُبحانه وتعالى , خلقكمَ . و كرمكمِ بجعلَكم بني ْآدم ..
وصانعيّ للسعآَده
ومايضُحك بالأمر .. أننا بُكل بساطه نتُرف بقول : ضيقه .. طفش , مُلل !
لِدرجه وصَل البعض للأنتحار ..
إليس كذلك . ؟
عنَد النجِآح , إتنتظر أن يأتيك ؟ أم تأهّب نفسك لِلبسِ الَوآزمِ و الصعَودِ لقمِه الجبل !
عند المرضَ , أنستلقيّ فراشاً , وننتظر من العافيه القَدوم إلينا ؟ إم القيآم بِما يلزم من أدويه وغيره !
كذلك , للضيقه دواء !
هُنا معي ستجَدونه !
و هُنا في أنفسكمَ يقطنَ , ولكنّ قله من يدركونه !
قبل البحث .. عن دَواءِ إي داء , ما أسبابه ؟
ما الأسباب التّي تجعلّك , في قمَمِ من الضيق !
ولديكّ ربً كبير .. !
ربً إذا دعَيتهُ يستجيب .. !
ربً غَفُوراً رحيم
{ ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون } ( 35 )
أولىِ أسباب الضيقه .. كثيراً ماتَكون بسبب الذنُوب
ولكنّ لآ نعيها !
أبحثّ عن أسباب الضيقه في ( أعماقكَ )
سترى أن سببها تآلف .. لآ صلآحيه له !
لا قيمه لهُ
هل تضايقتْ مره لآنك عصيتّ الله ؟
أمّ كُل أسباب ضيقّك دنيَويه ومُلحقآتها ؟
أولىِ أسباب الضيقه .. كثيراً ماتَكون بسبب الذنُوب
ولكنّ لآ نعيها !
أبحثّ عن أسباب الضيقه في ( أعماقكَ )
سترى أن سببها تآلف .. لآ صلآحيه له !
لا قيمه لهُ
هل تضايقتْ مره لآنك عصيتّ الله ؟
أمّ كُل أسباب ضيقّك دنيَويه ومُلحقآتها ؟
هلّ إنت أعظمُ فقراً من هذهِ ؟
هل إنتّ أعظم جوعاً من هذا ؟
هل أنت أعرىّ دفئاً من هذا ؟
لآ أعتقَد ذلك !
كثيره هي النعّم التي أنعمنا بها الله .. { هو الذي أنشأكم و جعل لكم السمع و الأبصار و الأفئدة قليلاً ما تشكرون } .
و لمنّ يُبتلى !
قال الرسوَل عليه الصلاًه والسِلام : ( إذا أحب الله عبداً ابتلاه ) .
إذنّ نحنُ نعَلم بِكُل ذلك !
ونحنُ أمِه محمَداً التي أنزُل عليها القرآنَ .. ومع ذلك !
أنظروا كيف نحنُ , وكيف أصبحتً لغُه ( الضيقه ) ك ( السلامُ عليكم )
قبلّ أن تضيَع أوقات منْ حيآتَك السعّيده الثميّنه
على مايسُمى بِ ضيقه و حزنَ .. تذّكر
أنَهُ كل شخصً قريباً من الله .. لآيستَطيع أن يكُون حزيناً
ولوُ كآنت هَموم الدُنيا فوق رأسهِ !
و تذكر أن الحيآه قصيره !
أن حِزنت اليومِ , متى ستفَرح ؟
و تذكر كذلكّ هذه المقَوله ممِآ أعجبني
لا تطيع الهم .. لو همك كبير .. قل لهمك " لو كبر .." لي ربـ أكبر ". [ بالصلاة ] يهون كل أمر عسير.. يكفي إنك تبتدي بــ [ الله أكبر ]
إهّني من كتبها , إلا يكفي أننا نبتدئ بالصلاه " الله أكُبر " !
ومع ذلك نقُول : أنا حزين ! ..
عجباً ..
إذنّ نحنُ نعَلم بِكُل ذلك !
ونحنُ أمِه محمَداً التي أنزُل عليها القرآنَ .. ومع ذلك !
أنظروا كيف نحنُ , وكيف أصبحتً لغُه ( الضيقه ) ك ( السلامُ عليكم )
قبلّ أن تضيَع أوقات منْ حيآتَك السعّيده الثميّنه
على مايسُمى بِ ضيقه و حزنَ .. تذّكر
أنَهُ كل شخصً قريباً من الله .. لآيستَطيع أن يكُون حزيناً
ولوُ كآنت هَموم الدُنيا فوق رأسهِ !
و تذكر أن الحيآه قصيره !
أن حِزنت اليومِ , متى ستفَرح ؟
و تذكر كذلكّ هذه المقَوله ممِآ أعجبني
لا تطيع الهم .. لو همك كبير .. قل لهمك " لو كبر .." لي ربـ أكبر ". [ بالصلاة ] يهون كل أمر عسير.. يكفي إنك تبتدي بــ [ الله أكبر ]
إهّني من كتبها , إلا يكفي أننا نبتدئ بالصلاه " الله أكُبر " !
ومع ذلك نقُول : أنا حزين ! ..
عجباً ..
- للأسف قليلاً مانشّكر الله , بكثره النعَم التي لدينا . وبِكثره الترف , و التسليه و بِكثره ماقُلنا ( ضيقه ؛ ومللّ ) وللعّلمِ .. هذهِ أحُدى الأسباب التي تجعلنا بقممّ حُزننا .. وهي البعَد عن الله !
أسهل الطُرق , لِإبعَآد هذهِ الكلمات في حيآتنا ..
أنعم الله علينا بأعظمّ معُجزه .. و هي كلآم الله !
لآ ضرر لوَ أعطينا القليل من وقتنا لقراءه كلآم الله .. للتَوآصل مع الله , للِتدبر في كلآم الله .. كَ التدبر في كلآم عبآده !
أعلمَوا إعزائي , لآ علآج للضيقه .. إلا ذكر الله !
{ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللًّهِ الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }
أحبّواً الحيآِه , فَ لا فاصلّ بين الحُلم و الواقع إلا الدُعاء !
وَ
وَ
نصيّحه أخيرهَ منّي : أحَبِوا الله .. تُروا كُل شئياً جميلآ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق