لو تأملتَ فيّ هُذه اللَحظةَ
! وتخَيلت الدَنيا كلهَا , وأمتداد البشَر فيَها فيّ الشرق والغربّ
!وتِصَورت ‘ كم معصَيه تقع الأن ؟
! في الدقيقة والثانيَة من غشْ , وظلمْ , وكذبّ , وشركّ , وسَرقة , وفوُاحَشْ
لأدركَت جاُنباً من حُلم الله تعآلى وصُبرهَ على عبادة
- د. سلمان العوده -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق