السبت، 5 فبراير 2011




مازلتُ أحلم أن أعانقّ وجههُ ..
والعينُ من ذكراهُ شَوقاً تدمعُ , الله ! ما أقوى أشتياقهُ .. ذلني
وسهامهُ في رسم جرحي تبدعُ
ياقلب ..
قد ضاقَّت عليك الأضلعُ .
بين الجِراح جعلتنا نتسكعُ . .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق